التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الندم







  • سأندم عندما اراك تعانقين غيرى اشد الندم
    ساتذكر خوفك وغيرتك .. ساتذكر ملامح اللقاء
    ساتذكر مشاعرى المثلجه التى منعتك من الاقتراب منى
    ساندم ولكن لن ينفع وقتها الندم


    http://i4.tagstat.com/p1/0/bscmMSvqoY-NRvIY7bAUEfI2OBzFIDrI1QAird4CeBw5OjUzkxU2yQ==.jpg

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سيدة النور الجزء السابع القتال

سيدة النور الجزء السابع القتال   قتال مصاصه الدماء   سكن بداخل اذناى طنين شبيه باصوات صراصير الليل ودمائى تثور كالبراكين من اثر التسأولآت ..!! أسئلة عقيمة واجابات يتيمه ..سؤال يجر خلفه سؤال ترى من تكون مصاصة الدماء .. !!.. ؟ أيعقل أن تكون شقيقة الفتاة ..؟!! تختفى الأسئلة وتموت بيننا الكلمات كلما تحركت الرياح لأصوت يتحدث علنا الا صوت الرياح .. ولا تبقى بيننا سوى النظرات .. تحتويها العديد من الاستفهامات .؟؟؟ تارة تأمل وأخرى الخوف و التفكير فى القتال ..!! افكار تتوالد بداخل افكار وامنيات تنطفى بهجتها عندما اتذكر القتال .!! كم هو رائعا بل جميل القوه الخفية بقلوب الإناث حتما ستحمل هذه المرأة يوما بين احشائها الابطال ويعود سريعا ذألك الصوت والطنين مستغربا . !! لماذا قلبها قاسى وصلب مثل الصخر .؟؟ ولماذا لم ترتوى بعد من شرب الدم ؟ ولماذا ذاب من قلبها الحنان والحب . ؟ اين تلك العاطفة ؟؟ التي نسمع بها بقلوب الاناث .!! ياترى هي مجنونه .؟؟ اما الصدمة قاسيه لم تشفيها الايام ..

اميرة الليل الجزء الاول

اميرة الليل الجزء الاول ذات ليله من ليالى الخريف المقيت هبت الرياح محمله بأوراق الأشجار المتساقطة كنت وحيدا بعالمى الخيالي .. !!    الذى اعتدت ان اتعايش معه من زمن بعيد .. !! وفى سكرات النوم . مابين اليقضه والمنام  كأنى اسمع وطئ أقدام تدنوا منى رويدا رويدا لاول مره دب الخوف بقلبى , شئيا لم اعتاد عليه    تقترب الخطوات اكثر فاكثر مع سكون الرياح قليلا كأنها اصوات سلحفاه على سنابل الحصاد  شعرت بانقباض شديد بقلبي تسمرت عينأى وشلت حركتي  أنتابنى الشعور بالخوف والهلع اكاد ابتلع ريقي بصعوبة .. !!  حاولت لملمه افكارى المتشتته ياترى هل اصبحت ضعيفا الى هذا الحد ؟  وتساقطت أوراق خريفي الصفراء كلا . كلا .. انها الجاره  فقد اعتدت على حركتها بالليالى فقد كنت استرق البصر فى غفله منها  فكنت أرى فيها حسن و جمال النساء خدودها حمراء تلمع مع الغروب وتتوهج مع الشروق ..! كنت احسد ذالك الزوج السكير نظرت م

اميرة الليل الجزء الثانى " ساعات الانتظار "

الجزئ الثانى اميرة الليل ساعات الانتظار   غادرت الاميره الحسناء  انتهى اللقاء وغادرت اميرتى الحسناء بعدما عطرت بجمالها الاجواء سابحه كالصقر نحو السماء تسير بين الضباب وقطرات بُرُودِ النَّدَى كأن وجهتها المجرات السابحه فى الفضاء ونظراتى تتعقبها بين السحب والشهاب الا أن حالت بينى وبينها كتل الضباب ... وأختفت مابين سواد الغيوم ملوحه بيديها وكانها تؤكد لى بالرجوع ضللت واقفا حتى انتفخت العيون (تسمرت الجفون) فلا السحب انجلت . ولاانا من النظر للسماء مللت ولا الاميره فى الفضاء نورت اصبحت نظراتى ثقيله كأنفاسى المختنقه بدخان السحاب بعد ملل وطول الانتظار أستيقظت من احلامى فأختفت السعادة وذابت مثل الشمعة التي انتهت فذهب نورها لااعرف كم من الوقت فى غيوم السماء بنظراتى حلقت نأظرت تاملت فجميع الحواس بجسمى شلت أو تجمدت .. حتى الدموع فى العيون .. تحجرت كأنى بالعمى أوالرمد أنصبت رجعت بأفكارى للوراء اتامل فيما حصل بيننا وقت اللقاء أسال نفسى بغباه ..هل ماريته .. واقع أم جنوح خيال ؟؟ أو مجرد كابوس فكان الجواب .. عندما يصبح المست